أنّ الغالبية العظمى من محاولات الانتحار من قِبل الأولاد والمراهقين لا تنجح. بعضها تؤدي إلى مشاكل طبية مهمة،ويكون منها بمنزلة صرخات للمساعدة.
قد تتعرض الفتاة في مجتمعنا الشرقي لأنواع معينة من العنف المبطن الذي قد لا يكون ظاهراً وواضحاً مثل العنف الجسدي
لا عدلَ يُنصف الأمَّ، ولا يوجد هناك ما يجبر خاطر تلك الَّتي لم يرزقها الله أولادًا
أكدت الدراسات والأبحاث أن أكثر ضحايا العنف هم من النساء والأطفال، وقلة من الرجال
الحمل الكاذب شعور لرغبة ملحة في الانجاب او خوف منه.
إن عصرنا هذا هو عصر الأمراض النفسية وبالتالي ازدادت الأمراض الجسدية،
انتشرت العلاقات عبر الإنترنت من صداقات وحوارات ومشاركات قد تتطور وتصل الى الارتباط والزواج
يختلط عادة مفهوم الحرية بين الأهل والأبناء من حيث المطلب الحق للأبناء والواجب المطلوب من الأهل.
من أصعب المشاعر التي يشعر بها الإنسان سواء كان ذكرا أو أنثى هي الشعور بالإهانة
إن المرح والسعادة والضحك تؤثر تأثيرا إيجابيا على الحالة النفسية والجسدية