في عيون الله، أنتِ مخلوق محبوب وثمين، معروفة بالاسم، ومقبولة كما أنت، ومحاطة بنعمته ورعايته دائمًا.
الله لا ينظر إلى ضعفك، بل يرى قلبك ويحتضنك برحمته.
نظرة الله إليك مليئة بالنعمة، حتى حين لا ترى في نفسك شيئًا جميلاً.
حين لا يفهمك أحد، تذكّر أن الله يرى ويسمع ويفهم – لأنك دائمًا في فكره
يرجى اختيار احد المنصات للمشاركة:
تم نسخ الرابط، يمكنكِ مشاركته!