طُوبَى لِلرَّجُلِ ٱلَّذِي لَمْ يَسْلُكْ فِي مَشُورَةِ ٱلأَشْرَارِ
الكلمة هي هبة من الله. أوجدها فينا لتكون جسرا بيننا وبين الآخرين
“لا تخف لأني معك.. لا تتلفت لأني إلهك، قد أيدتك وأعنتك وعضدتك بيمين بري” (أشعيا 10:41)
“لَمَّا كُنْتُ طِفْلًا كطِّفْلِ كُنْتُ أَتَكَلَّمُ، وَكَطِّفْلِ كُنْتُ أَفْطن وَكطفلِ كنت أفتكِّرُ. ولكن لمَّا صرتُ رجلًا، أَبطلت ما للطفل.”
آية التأمل: “ليس هو ههنا لأنه قام كما قال” (متى 6:28).
الخوف من فقدان أحد الأحبة يهيمن على قلوب الكثيرين
“لَا تَنْسُوا ٱضَافَةَ ٱلْغُرَبَاءِ، لِأَنَّ بِهَا أَضَافَ أُنَاسٌ مَلَائِكَةً وَهُمْ لَا يَدْرُونَ.”
انطلق من هنا واتجه نحو المشرق واختبئ عند نهر كريث الذي هو مقابل الأردن فتشرب من النهر
“وَالآنَ يَا رَبُّ أَنْتَ أَبُونَا. نَحْنُ ٱلطِّينُ، وَأَنْتَ جَابلنا، وَكُلُّنَا عَمَلُ يَدِيكَ.”
أين ذهبت تعاليم السيد المسيح ربنا وإلهنا؟ أين ذهبت كلماته؟