«انْطَلِقْ مِنْ هُنَا وَاتَّجِهْ نَحْوَ الْمَشْرِقِ، وَاخْتَبِئْ عِنْدَ نَهْرِ كَرِيثَ الَّذِي هُوَ مُقَابِلُ الأُرْدُنِّ،
“إن لم يَبْنِ الربّ البيت، فباطلاً يتعب البنّاؤون. إن لم يَحْفَظ الربّ المدينة، فباطلاً يسهر الحارس.”
اذهب وحل المسح عن حقويك واخلع حذاءك عن رجليك, ففعل هكذا ومشي معري وحافيا
إن لم يبن الرب البيت فباطلا يتعب البناؤون
“بل من أنت أيها الإنسان الذي تجاوب الله؟ “
“طوبى للرّحماء لأنهم يُرحمون.”
لا تلحّي عليّ أن أترككِ وأرجع عنكِ، لأنّه حيثما ذهبتِ أذهب
“تجعل لي ترس خلاصك ويمينك تعضدني ولطفك يعظمني, توسع خطواتي تحتي فلم تتقلقل كعباي”
كم من مرة تتداخل عندنا الرؤيا والبصيرة ولا ندرك الحق؟ كم من مرة يغيب عنا التمييز بين الأمور المتخالفة؟
“وسلام الله الذي يفوق كل عقل، يحفظ قلوبكم وأفكاركم في المسيح يسوع.”
(فيلبي ٤: ٧)