هو مصالحتنا مع الله. فنحن أعداء الله في الطبيعة منقادين نحو الفساد، ومتمحورين حول ذواتنا لا نعرف الله. أمّا في المسيح فنحن مصالحون مع الله نعرفه ونعظّمه وننتظر الحياة معه إلى الأبد. “كُنَّا بِالطَّبِيعَةِ أَبْنَاءَ الْغَضَبِ كَالْبَاقِينَ أَيْضًا، اَللهُ الَّذِي هُوَ غَنِيٌّ فِي الرَّحْمَةِ، مِنْ أَجْلِ مَحَبَّتِهِ الْكَثِيرَةِ الَّتِي أَحَبَّنَا بِهَا، وَنَحْنُ أَمْوَاتٌ بِالْخَطَايَا أَحْيَانَا مَعَ الْمَسِيحِ بِالنِّعْمَةِ أَنْتُمْ مُخَلَّصُونَ ” أفسس 2: 3-4