هناك العديد من الطرق التي من الممكن أن يتبعها الموظف لتقليل ضغوطات العمل، وفيما يأتي أبرزها:
– تغيير وجهة النظر على الموظف أن يحاول رؤية الإيجابيات لا السلبيات في مواقف التوتر التي تواجهه في العمل، فكلما فكر بإيجابية كلما قل تأثير السلوك الانفعالي عليه
– تعلم الاسترخاء فن الاسترخاء من أجمل الفنون المساهمة في التخلص من التوتر والعصبية
-تعزّيز العلاقات مع الآخرين على الموظف أن يقوم بتقوية علاقاته مع الآخرين، والعمل جاهدًا لتعزيز علاقاته بالأصدقاء وزملاء العمل، بالحوار
-تحديد الأولويات على الموظف أن يبدأ بوضع خطة لحياته. حيث يستغل كل دقيقة منها لينطلق مباشرة، وينجز أهدافه بدون عوائق
-التزام الهدوء: يجب على الموظف أن يحاول أن يكون أكثر هدوءًا مما هو عليه. وذلك للتعامل مع مشكلاته بحلول مناسبة، بعيدًا عن التوتر والعصبية،
-التخلص من الأخطاء كلاً منا لديه أخطاؤه، ويرتكب العديد من الأخطاء من حين لآخر. فلا أحد معصوم من الخطأ، ولكن المهم أن يكون الموظف هو أول ناقد إيجابي لنفسه، وذلك بأن يكتشف أخطاءه أولًا بأول، ويتخلص منها، ويعمل على تصحيحها بالطرق الممكنة
-البقاء منظمًا حتى لو كان الموظف شخصًا غير منظم بعادته. فإن التخطيط المسبق للبقاء منظم يمكن أن يقلل بشكل كبير من توتر العمل
– تناول الطعام بشكل صحيح والنوم جيدًا من المهم جدًا تناول الأطعمة الصحية الغنية بالكربوهيدرات المعقدة التي تغذي الدماغ وتدعم التركيز. وذلك سيمنح الموظف القدرة على تعلم كيفية التعامل مع ضغط العمل وكيفية التغلب على الإجهاد في العمل
– كما يجب على الموظف الحرص على أخذ حاجته من النوم، وذلك بالنوم لمدة 8 ساعات متواصلة. حيث إن هذا سيساعده كثيرًا على زيادة كفاءته بأداء عمله على أكمل وجه
المرجع: موقع موضوع