من يعمل الأعمال الصالحة فقط لكي يخلُص من العقاب أو ينال الثواب،فهو يعمل تلك الأعمال من أجل نفسه وليس طاعةً لله. أما المؤمنون بالله فيجب عليهم أن يفعلوا الصلاح دائماً ليس خوفاً أو طمعاً، وإنما طاعةً وإكراماً للخالق. فنحن مدينون له بأن نحيا حياةً صالحة.
“أمّا الذي يعمل فلا تحسب له الأجرة على سبيل نعمة، بل على سبيل دَين” رومية 4:4