يعني أن نؤمن ونعترف بأن الله قُدّوس لا يقبل الشر، وأن نؤمن بأننا أشرار بالطبيعة أعداء لله عاجزين عن معرفته وعن طاعته. وأن نؤمن بأن المسيح قد جاء إلى العالم لكي يعيش مكاننا الحياة التي يجب علينا أن نعيشها ومات مكاننا الموت الذي يجب علينا أن نموته. وبالتالي فإن موت المسيح مكاننا كافٍ لمصالحتنا مع الله.
“لأنك إن إعترفت بفمك بالرب يسوع، وآمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات، خلصت” رومية 9:10