“وَالآنَ يَا رَبُّ أَنْتَ أَبُونَا. نَحْنُ ٱلطِّينُ، وَأَنْتَ جَابلنا، وَكُلُّنَا عَمَلُ يَدِيكَ.”
أين ذهبت تعاليم السيد المسيح ربنا وإلهنا؟ أين ذهبت كلماته؟
“ويقودك الرَّب على الدَّوام، وَيُشْبع فِي ٱلجدوب نَفْسَك، وَيُنشّط عظامك، فَتَصير كجنَّةٍ رَيَّا، وَكَنَبْعٍ مياه لا تَنْقَطِعُ مِيَاهُهُ.”
هل مسرة الرب بالمحرقات والذبائح كما باستماع صوت الرب
فإنه يكون كشجرة مغروسة على مياه
“أناقة التصرف تضمن للمرأة أناقة لا مثيل لها”
“من يحفظ نفسه ولسانه يحفظ من التعب نفسه”
يضيء الأبرار كالشمس في ملكوت أبيهم السماوي
آية التأمل: “هذه وصيتي أن تحبوا بعضكم بعضا كما أحببتكم” (يوحنا12:15)
هل لطفلك علاقة مع الله؟ هذا السؤال ليس سؤالاً شخصياً كرازياً، ما الذي تراه في طبيعة هذه العلاقة يجب أن يكون؟