من وين بلاقي قيمتي؟


هل هذه هي قيمتي؟ هل هذه هي حقيقة شخصيتي؟ هل هذه هي أنا. كم من المرّات وقفتِ أمام لحظات فيها شعرتِ بالرغبة في الصراخ وإخبار العالم كلّه من حولك أنك تعبتِ، تعبتِ من تلك القوالب، من تلك المعايير والمقاييس التي تُقاسين بحسبها.

هل تساءلتِ يومًا ما: من له الصلاحية ليقول لكِ ما هي قيمتكِ الحقيقية؟ في هذا الفيديو رسالة قصيرة حقيقية واقعية لكِ أنت شخصيًا، فانهضي وأخبريهم أنك إنسانة لا تقدّر بثمن.