يريد الله أن يرشد ويقود أولاده بقيادة سماوية، وما عليهم إلا أن يصدقوا أنه يشتاق أن يتحدث إليهم وأن بوسع كل منهم سماعه. والروح القدس يقودنا ويرشدنا إلى مشيئة الرب لنا في كل ظروف الحياة التي نجتاز فيها. ولا أعتقد أن أيا منا تستطيع أن تعرف على الفور كيف تقاد بالروح القدس، فهو أمر نتعلمه على مر الأيام كما أنه يتطلب تدريبا وممارسة وارتكاب الأخطاء في بعض الأحيان. فارتكاب الأخطاء لا يعد نهاية العالم، ولكن عدم التعلم من الأخطاء هو خطأ أعظم. لنتحل إذا بروح الريادة ولنكن على استعداد للتعلم وإليك بعض الأمور التي قد تساعدك: