من المهم التصدّي للعنف الأسري، وعلى المؤسسات والأفراد اتّخاذ حلول منها: العمل على معالجة القضايا الاجتماعية الأوسع مثل؛ التهميش والتمييز بين الأفراد. تعزيز العلاقات المحترمة، والعدالة بين أفراد المجتمع وفي كلّ مكان الاستفادة من تجارب الناجيين من العنف من أجل التغير الإجتماعي. وضع عقوبات وسن قوانين قاسية على مرتكبي العنف الأسري. التأكيد على توعية الأطفال بخطر ممارسة العنف، من خلال تزويدهم بمحاضرات في الإرشاد النفسي في كل المستويات والمراحل التعليمية.تنمية الوازع الديني لدى كافة أفراد المجتمع، وبيان رأي الدين ومحاربته ممارسة العنف على أفراد الأسرة. نشر الوعي بين كافة أفراد المجتمع حول خطورة ممارسة العنف الأسري، من خلال الاستفادة من وسائل الإعلام، وتنظيم ندوات وملتقيات توجيهية وبرامج تهدف إلى زيادة الوعي الأسري، والتقليل من سلوكات العنف الأسري.
المرجع: موقع موضوع